القيادة النسائية في المدارس No Further a Mystery

Wiki Article



وبذلك نرفض الفرضية التي تم وضعها وهي بأن هناك اتجاه سلبي للمرؤوسين من الجنسين نحو تولي المرأة المنصب القيادي.

ولتفهم المرأة كقائدة مشاكل الأسرة اكثر من الرجل فنجد أن هناك موافقة من كلا الذكور والإناث ولكن نسبة موافقة الإناث تفوق الذكور.

وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن هذا ينطبق حتى على الدول ذات التجربة الطويلة مع الزعامات النسائية، من ألمانيا إلى الهند، حيث ما زالت نسبة كبيرة من الشعب تعارض فكرة وجود النساء في مواقع المسؤولية.

تميزت أنانديباي جوبالراو جوشي بكونها واحدة من أولى الطبيبات في الهند اللاتي تدربن في الولايات المتحدة. وتغلبت على العديد من العقبات، بما في ذلك الاضطهاد لتحقيق حلمها بأن تصبح طبيبة.

وبحسب أونو، قد يكون الأمر هو أن "الناخبين من الذكور الشباب على وجه الخصوص يعتقدون أن النساء ممثلات بالفعل في المجال السياسي، لأنهم يرون المزيد من الإناث في المدارس والجامعات.

من السبت إلى الخميس – من السابعة صباحًا إلى الثالثة بعد الظهر.

بادميني مورثي هي أستاذة ومديرة الصحة العالمية في كلية العلوم الصحية والممارسة في كلية الطب بنيويورك.

في المستقبل ستشارك المرأة كقائدة في الأعمال اكثر من الوقت الحاضر، فنلاحظ أن إيجابيات وموافقات من كلا الجنسين، وموافقة الذكور تفوق موافقة الإناث.

كما ينسحب هذا النمط من التفكير على مجالات أخرى. ففي حين ارتبط وجود قيادة نسائية في القطاع المالي والمصرفي باستقرار أكبر وعائدات مالية أعلى، لا يزال هذا القطاع غير متوازن من حيث العدد أو تكافؤ الفرص بين الجنسين.

وعلى الرغم من أن النساء يحققن قفزات عالية في وصولهن إلى السلطة، فإن ثقافة عدم الثقة في القيادات النسائية ما زالت قائمة.

مواعيد العمل​: من الأحد إلي الخميس – من الساعة السابعة صباحاً حتى الثامنة مساءًا

لكن النساء حاضراً، وعلى رغم السقف المذكور، ما زلن يُحرزن تقدماً في تسلقهن الصعب الى مراكز القيادة. وقد انشغلت دراسات كثيرة برصد هذا التسلق وشروطه في المواقع المختلفة السياسية والاجتماعية والتنظيمية انقر على الرابط في العالم الصناعي، بخاصة. وكثيرة من هذه الدراسات بحث عن أسلوب نسائي في القيادة وعن إسهامات خاصة بالنساء بوصفهن يحملن خبرات ورؤى مغايرة لخبرات ورؤى الرجال لمعنى الاجتماع والتنظيم.

إن المرؤوسين من الذكور والإناث كانوا موافقين من حيث أن المرأة مؤهلة لتولي أي منصب قيادي في المنظمة، ولكن نسبة الموافقة للإناث كانت اكبر من نسبة موافقة الذكور.

علاوة على ذلك، لا يعد التمييز بين أساليب القيادة الذكورية والأنثوية جوهريًا، وإنما يتمحور حول كونه مسألة اختلاف في وجهات النظر. ويمكن القول بامتداد القيادة إلى ما هو أبعد من ممارسة القوة أو السلطة، وميل الرجال إلى النظر إلى القيادة بوصفها إرشادًا وتوجيهًا، بينما تنظر إليها النساء على أنها وسيلة تسهل التعاون وتعززه.

Report this wiki page